|
الأخبار المحلية والعربية والعالمية الصحف - المجلات - السياسية - الاقتصاد - المقالات - التجارة الكترونية - الأسهم - العقارات - النفط - العملات - المعادن - البنوك - الرياضة - الحوادث - الكوارث |
![]() |
![]() | #1 (المشاركة) |
«۩۞۩ عضوية فضية ۩۞۩» ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() ![]() ![]() فرنسا 3 البرتغال 2 (نصف النهائي، 1984، بعد الوقت الإضافي) كانت فرنسا هي المنتخب المتفوق في البطولة الأوروبية 1984 بقيادة اللاعب الرائع ميشيل بلاتيني، وكانت تلعب على أرضها، لكنها كانت شبه مخفقة في مباراة نصف النهائي الحيوية. كان الفريق البرتغالي خصمًا مفاجئًا لهم في دور الأربعة ولم يبدُ أنهم يثيرون كثيرًا من القلق في مرسيليا حيث افتتح جان-فرانسوا دومير (Jean-Francois Domergue) التسجيل للدولة المضيفة. لكن البرتغال أظهرت صمودًا وضغطت حتى الوصول إلى وقت إضافي مع هدف التعادل الذي أحرزه روي جورداو (Rui Jordao) بعد 74 دقيقة. عندما عاد نفس الرجل ليحرز مرة أخرى بعد ثمان دقائق من بداية الفترة الإضافية الأولى، أصيب المنتخب الفرنسي الممتاز فنيًا بالحسرة. إلا أن رجال المدرب ميشيل هيلداغو (Michel Hidalgo) أظهروا أن لديهم القوة الحقيقية إلى جانب الأسلوب حيث حقق دومير التعادل بهدفه الثاني في المباراة. وكانت ركلات الترجيح تلوح في الأفق إلا أن فرنسا أدركت الوقت لتقود هجومًا أخيرًا حينما كانت عقارب الساعة تشير إلى قرب انتهاء الوقت. انسل اللاعب الدؤوب جان تيجانا (Jean Tigana) عبر الدفاع البرتغالي وركّز الكرة لبلاتيني كي يطلق هدف الفوز الكبير. واصلت فرنسا مسيرتها بهزيمة أسبانيا 2-0 في النهائي بهدف آخر من بلاتيني، الذي أحرز تسعة أهداف في البطولة، وهو ما يظّل رقمًا قياسيًا حتى اليوم. ألمانيا الغربية 2 تشيكوسلوفاكيا 2 (النهائي، 1976، فازت تشيكوسلوفاكيا 5-3 في ركلات الترجيح) نالت تشيكوسلوفاكيا لقب البطولة الأوروبية في بلغراد بعد مباراة نهائية مثيرة حُسمت لصالحها بمهارة مذهلة في ركلات الترجيح. لم يعقد كثيرون الأمل على تشيكوسلوفاكيا للفوز أمام فريق ألمانيا الغربية العظيم بطل أوروبا والعالم، لكنهم تصدّروا المراحل الأولى وافتتحوا المباراة بتقدم مستَحَق 2-0 من خلال اللاعبَيْن جان سفيهلك (Jan Svehlik) وكارول دوبياس (Karol Dobias). تمكّنت ألمانيا الغربية من تقليص الفارق بتسديدة رائعة من ديتر مولر (Dieter Muller) قبل الاستراحة وضغطوا حتى النهاية. استطاع إيفو فيكتور (Ivo Viktor) صدّ مجموعة من الكرات بشكل مثير للإعجاب محاولاً إبعاد الخطر، لكن تشيكوسلوفاكيا تمكنت في النهاية من الاختراق حيث وجّه بيرند هولزنبين (Bernd Holzenbein) رأسيةً من زاوية في الدقيقة التاسعة والثمانين. لم يُحرز أيٌ من الفريقين أية أهداف أخرى خلال الثلاثين دقيقة من المباراة الإضافية، وهو ما كان يعني أن المباراة أصبحت أول نهائيّ في بطولة دولية كبيرة سيتم حسمها بركلات الترجيح. حانت فرصة الفوز لتشيكوسلوفاكيا عندما فوّت أولي هونيس (Uli Hoeness) ركلة الترجيح الرابعة للفريق الألماني. كان أنطونين بانينكا (Antonin Panenka) على قدر المسؤولية ولم يبدُ عليه أيُ نوع من التوتر عندما واجه حارس المرمى الأسطوري سيب ماير (Sepp Maier)، ليهزمه بتسديدة جريئة. لقد سُطّرت هذه الركلة بعد ذلك في تراث كرة القدم، لكن هذه كانت آخر مرة يُهزم فيها المنتخب الوطني الألماني في ركلات الترجيح. هولندا 2 جمهورية التشيك 3 (إحدى مباريات المجموعات، 2004) أكمل فلاديمير سميتشر (Vladimir Smicer) عودةً مثيرة لجمهورية التشيك بهدف الفوز الذي جاء متأخرًا أمام المنتخب الهولندي الرائع في منافسة مثيرة في أفيرو. بدأت المباراة بتفويت الفريق التشيكي فرصتين ذهبيتين قبل أن يتمكّن ويلفريد بوما (Wilfred Bouma) من تحقيق تقدم لهولندا في الدقيقة الرابعة. وقد بدا أن الفريق الهولندي يُحكم قبضته على المباراة حيث أضاف رود فان نيستلروي (Ruud van Nistelrooy)هدفًا آخر بعد 15 دقيقة لكن استجابة الفريق التشيكي كانت سريعة حيث مرر ميلان باروس (Milan Baros) الكرة إلى جان كولر (Jan Koller) ليحرز الأخير هدفًا. اقترب الفريق الهولندي من استعادة التقدم بهدفين حيث سدد إدغار دافيدز (Edgar Davids ) في القائم لكن، وبعد نوبات مثيرة من اللعب الهجومي من كلا الفريقين، تمكّن الفريق التشيكي من إدراك التعادل من خلال باروس. هذه المرة كان كولر هو من صنع اللعبة، حيث مرر الكرة على صدره لتصل إلى مهاجم ليفربول - الذي نال جائزة الحذاء الذهبي للبطولة – ليسجّل هدفًا. تعرّض الفريق الهولندي بعد ذلك لضربة قاسية حيث طُرد اللاعب جون هيتينجا (John Heitinga) لحصوله على بطاقة صفراء ثانية واستطاع بافل نيدفيد (Pavel Nedved) هزّ العارضة قبل أن يتمكّن سميتشر من إحراز هدف كلاسيكي بعد 88 دقيقة. الدانمارك 2 ألمانيا 0 (النهائي، 1992) أصبحت الدانمارك البطل غير المتوقع على الإطلاق حيث أكملت بطولة رائعة بفوز مذهل على ألمانيا في غوتنبرغ. لم تتأهل الدانمارك حتى للبطولة وكان لاعبوها يجهّزون أنفسهم لعطلاتهم الصيفية عندما مُنعت يوغوسلافيا من المشاركة لأسباب أمنية على خلفية صراع البلقان. لم تقبل الدانمارك بالدعوة المتأخرة فقط، لكنها قلبت كل الاحتمالات بترشحها المفاجئ للنهائي. بعد التغلب على هولندا في ركلات الترجيح في نصف النهائي، كان من المتوقع أن يلاقي الفريق الدانماركي مصيرًا سيئًا عند مواجهة ألمانيا، لكنهم وجدوا اللحظة المناسبة لتقديم أفضل ما لديهم. تمكّن جون ينسن – الذي أصبح بطلًا ثقافيًا لافتقاره إلى الأهداف في أرسنال – من افتتاح التسجيل عندما هزّ شباك بودو إليجنير (Bodo Illgner) من خلال تمريرة فليمينغ بوفلسن (Flemming Povlsen). بعد ذلك كان عليهم أن يبذلوا قصارى جهدهم حيث إن الهجوم الألماني، خاصةً يورغن كلينسمان (Jurgen Kilnsmann)، أطلق تسديدة تلو الأخرى على مرماهم. لكن حارس مرمى مانشيستر يونايتيد بيتر شمايكل (Peter Schmeichel ) استمتع بواحد من أيامه المثيرة وصدّ هذه الهجمات مرة تلو الأخرى. ظلّ الفريق الألماني يتندم على استهتاره بعد ذلك حيث حسم كيم فيلفورت (Kim Vilfort) المنافسة قبل 12 دقيقة من انتهاء الوقت. ألمانيا 3 تركيا 2 (نصف النهائي، 2008) أحرز الألماني فيليب لام (Philipp Lahm) هدف الفوز في الدقائق الأخيرة حيث أقصت ألمانيا الفريق التركي الصامد في نهاية محمومة لتحجز لها مكانًا في النهائي. ظنّ الفريق التركي أنه نجح على الأقل في الضغط من أجل الوصول إلى وقت إضافي بعد أن قام سميح سنتورك (Semih Senturk) بإدراك التعادل في الدقيقة 86 من المباراة. ربما كان ذلك هو أقل ما استحقوه في مقابل الأداء المذهل الذي بذلوا فيه قصارى جهدهم، حتى دفعوا كريستوف ميتزيلدر (Christoph Metzelder ) إلى الانحراف بالكرة نحو مرمى فريقه في وقت مبكّر. تمكّن كولين كاظم ريتشاردز من هزّ العارضة ثم التسديد في القائم لمرة أخرى في 22 دقيقة وهو ما أدى إلى الهدف الافتتاحي. هذه المرة كان أوغور بورال (Ugur Boral) على استعداد وقام بالاستحواذ على الكرة المرتدة، واقترب كل من سميح ومحمد أوريليو (Mehmet Aurelio) لمضاعفة التقدم. أفاق الفريق الألماني أخيرًا في منتصف الشوط الأول حيث سجّل باستيان شفاينشتايجر ( Bastian Schweinsteiger) هدف التعادل على عكس سير اللعب وتبادل كلا المنتخبين بعد ذلك الفرص طوال المباراة. تمكّن ميروسلاف كلوزه (Miroslav Klose)أخيرًا من وضع ألمانيا في المقدّمة بعد 79 دقيقة لكن القدر الأكبر من الإثارة لم يكن قد أتى بعد، حيث استعاد سميح آمال الفريق التركي – لكن لام سرعان ما قضى عليها بطريقة مؤلمة. ![]() |
![]() ![]() ![]() |
![]() | #3 (المشاركة) |
«۩۞۩ عضو مميز ۩۞۩» ![]() ![]() ![]() | ![]() شكراً لك على المجهود الطيب وننتظر الجديد وانتم بحفظ الرحمن ,,, |
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
| |
![]() | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أفضل لاعبي كرة القدم على مر العصور في البطولة الأوروبية | صقر الغروب | الأخبار المحلية والعربية والعالمية | 5 | 2015-01-25 09:01 PM |